لامبرغيني

في حيّنا لامبرغيني... كيف تطفّلت سيارات "هوليود" وفيلات "المزة" على عشوائيات العاصمة!

في حيّنا لامبرغيني... كيف تطفّلت سيارات "هوليود" وفيلات "المزة" على عشوائيات العاصمة!

لم تكن في المالكي أو أبو رمانة ولا الشعلان ولا حتى في المزة، بل كان مشهد اللامبرغيني وسط حي شعبي في مناطق المخالفات الغارقة بالوحل والطين والحفر كطفرة ملونة في صورة ألوانها الأبيض والأسود، يقول أحمد الشاب العشريني: لم أصدق عيني حين رأيتها في الحي، بدت كأنها هاربة من أفلام هوليود المبهرة، فقد يكون وجود "سيارة الأحلام" مقبولاً في قلب العاصمة، لكن ماذا تفعل وسط هذه الفوضى، فالأزقة هنا لا ترتقي لهيبتها..!