مشاكل مفتعلة فقط لإهانة المواطن
اعجاز تقني ! بعض المشاكل بتحسها مفتعلة فقط لإهانة المواطن وإذلاله
أكد مدير التأمين والمعاشات "باسم الجاجة" أنه يمكن للمواطنين المتقاعدين بدءاً من يوم غد الأربعاء استلام المنحة قبل العيد عبر الصرافات أو كوات البريد التابعين لها
شكاوي من نقص في رزم المال التي يتم سحبها من المصارف.. فكيف رد العقاري؟
تحدثت تقارير إعلامية عن العقوبات الجديدة التي فرضت على روسيا بسبب حربها على اوكرانيا، ومدى انعكاسها على الاقتصاد الروسي، وسط مخاوف من تدهور العملة المحلية ( الروبل ) .
كانت محافظة دمشق قد أصدرت قراراً منذ نحو العامين بتغريم العشاق والمتحابين الذين يتبادلون القبل في الحدائق العامة بغرامة مالية نقدية وفورية مقدارها 500 ليرة سورية، وقد أثار هذا القرار سخرية واسعة
ربما اعتاد المواطنون الوقوف في طوابير الخبز ومراكز الجباية، وفي الدوائر الحكومية لانجاز معاملاتهم وغيرها من مظاهر الطوابير التي بتنا نألفها.. حتى أنهم اعتادوا الوقوف في طوابير على الصرافات أول كل شهر للحصول على رواتبهم، وقد يمتد وقوفهم لساعة أو أكثر، أما أن يتوقفوا بهذا الحر الشديد وجميع الصرافات التي يفوق عددها عن ال20 صراف خارج الخدمة أو عاطلة عن العمل في المصرف العقاري بساحة المحافظة فهذا تقصير واضح من القائمين على تغذية الصرافات التي من المفترض أن تملأ عن بكرة أبيها جميعها ونحن في أول الشهر، ناهيكم عن أن القيمة النقدية للأوراق النقدية قد ارتفع بمقدار النصف أو أكثر بوجود فئة ال 5000 ليرة.. فمن كان راتبه فرضاً 50 ألف ليرة كلن يحصل على 25 ورقة من فئة ال2000، أما اليوم فهو يحصل على 10 ورقات من فئة ال5000 ليرة.. فلماذا هذا التقصير؟ ولماذا لا تتم متابعة عمل القائمين على الصرافات وخصوصاً أول كل شهر؟ وهل يعقل أن تتوقف الصرافات عن العمل جميعها بوقت واحد؟ سؤال برسم المعنيين..
باتت الصرافات الآلية في حلب مشكلة يعاني منها الأهالي، فحال الصرفات اليوم كسكان المدينة، تعاني من القطع الطويل والمتكرر للتغذية الكهربائية لتصبح خارج الخدمة . ويؤكد الموظفون الذين يتجهون سواء للصراف العقاري أو التجاري أن الصرفات تكون خارجة الخدمة وأنهم باتوا مضطرين للتوجه إلى هذه الصرفات في رحلة متكرره ومعاناة يومية، أما من الازدحام الشديد أو خروج الصراف عن الخدمة .
صرح المدير العام للمصرف العقاري مدين علي أنه سيتم طرح الفئة النقدية الجديدة (5000) ليرة في صرافات العقاري خلال اليومين (الأحد أو الإثنين) وإن المصرف عمل على بحث واتخاذ كل الإجراءات الفنية اللازمة لطرح هذه الفئة
كشف مدير أحد فروع المصرف التجاري بحلب عن الصعوبات التي يعاني منها قطاع المصارف العامة بحلب والتي تنعكس سلباً على الخدمات المقدمة للمواطنين.
لسان حال المواطنين والشكاوي المتكررة مع بدايه كل شهر من قبض الرواتب تعلوا لتعلن غضب الاهالي من هذا الواقع الصعب حيث تشهد صرفات البنك التجاري ازدحام غير مسبوف وذلك بسبب