بين "جس النبض" و"التلميح".. هل يسحب القطاع العام يده من الصناعات الخفيفة والمتوسطة؟
بين "جس النبض" و"التلميح".. هل يسحب القطاع العام يده من الصناعات الخفيفة والمتوسطة؟
بين "جس النبض" و"التلميح".. هل يسحب القطاع العام يده من الصناعات الخفيفة والمتوسطة؟
الخصخصة هي طريقة تفكير وأداة نفعية تقوم على تصور نظام جديد لتقسيم العمل والمهام الخاصة بالاقتصاد القومي، بين الحكومة والقطاع الخاص. إنه تقسيم للعمل في اتجاه وحيد، هو إمكانية تخلي الحكومة والقطاع العام عن بعض الوظائف والأنشطة للقطاع الخاص، وليس العكس.
خبير اقتصادي يدعو إلى خصخصة المصانع الحكومية الخاسرة مع الصين
خبير اقتصادي: تجربة الحكومة خلال سنوات الحرب بحل مشكلة الكهرباء فاشلة والقانون 41 سيرمم البنى التحتية المنهارة
قالت وزيرة التخطيط المصرية، هالة السعيد، أن مصر تعمل على المضي قُدُما في بيع حصص في شركات مملوكة للدولة كل شهر أو شهرين، وستضع قريباً قائمة بقطاعات الاقتصاد المختلفة التي ستفتح أمام الاستثمار الخاص.
علق وزير الصناعة السوري "زياد صباغ" على قرار السماح باستيراد الأقمشة المسنرة الذي أثار جدلاً واسعاً، وسط تساؤلات عن مدى تأثيره على واقع الصناعات النسيجية في سورية، قائلاً : "استيراد الأقمشة وخاصة المسنرة كان مسموحاً في السابق للصناعيين، ولن يؤثر على الصناعات النسيجية، والإشكالية التي حدثت غالباً (افتراضية) على مواقع التواصل الاجتماعي وليست على أرض الواقع" .
في كل الدول التي حققت نهضات تنموية وقفزات اقتصادية في ما يطلق عليه اصطلاحاً "العالم الثالث" كان عماد نجاحها القطاع العام بشكل رئيسي فلم تحقق أي دولة قفزتها التنموية اعتماداً على القطاع الخاص أو على الاستثمارات الأجنبية. وفي سورية حقق القطاع العام قفزات نوعية في مجالات الطاقة والأغذية والنسيج وغيرها خلال حقبة السبعينات وحتى أواخر التسعينات
أقر مجلس الوزراء السعودي، ليل الثلاثاء/الأربعاء، نظام الخصخصة ضمن محاولات الحكومة لتوزيع القطاعات الاقتصادية بين الحكومة والقطاع الخاص.
نشرت الصحفية نسرين زريق قبل أيام مقالة في جريدة الاخبار اللبنانية تحذر فيها ان تقنين الكهرباء المكثف وبهذه الطريقة قد يكون مقدمة لقرارات حكومية