تراثية

معرض نبض حلب فرصة لإحياء الحرف التراثية

معرض نبض حلب فرصة لإحياء الحرف التراثية

المهن الحرفية والتراثية والتي تتميز بجمالها اللافت للأنظار يعود من جديد خلال معرض نبض حلب برعاية وزارة الصناعة ومنظمة اتحاد الحرفين بالتعاون مع الأمانة السورية للتنمية. شارك في المعرض ١٧ حرفياً وتركزت مشاركاتهم ب(الشرقيات المصنعة بأيدٍ وطنية و التجارة العربية والفخاريات وغيرها من الأشغال اليدوية. رئيس الاتحاد العام للحرفيين ناجي الحضوة

التين المجفف صناعة تراثية ومصدر دخل لأبناء ريف حمص..

التين المجفف صناعة تراثية ومصدر دخل لأبناء ريف حمص..

التين المجفف من الفواكه اللذيذة التي تحتوي على كميات مركزة من العناصر الغذائية المفيدة ويتم تصنيعه من ثمار التين بعد وضعها في الشمس والهواء وتركها حتى تجف أو تبخيرها كما يوفر موسم التين فرص عمل للعديد من العائلات بريف حمص الشمالي الغربي التي تشتهر بزراعته فيتم تسويقه طازجاً أو تجفيفه وتصنيع الحلوى منه والمسماة “القلائد والهبابيل” والتي يعمل بها عدد كبير من العائلات. وخلال جولة لمراسلة سانا إلى قرية القبو بريف حمص بينت السيدة فهيمة محفوض أنهم ينتظرون في كل عام موسم التين الذي يشكل لهم مردوداً اقتصادياً جيداً حيث تعمل على تجفيف ثمار التين لأيام عبر تعريضها للشمس كما تقوم بتعريضه للبخار ومن ثم طحنه أو دقه بالجرن وتقطيعه ويمكن بعدها تزيينه بجوز الهند أو السمسم أو البرغل الناعم مشيرة إلى أنها تقوم بتخزين جزء منه

20 مليون دولار أمريكي لمشروع توثيق المهن في سورية "قيد الدراسة والتمويل"

20 مليون دولار أمريكي لمشروع توثيق المهن في سورية "قيد الدراسة والتمويل"

تبرز الصناعات التقليدية والحرف التراثية السورية كأهم وأعرق المهن في العالم، وعلى الرغم من عراقة هذه المهن، والقيم المضافة التي تقدّمها سواء في السياحة أو الاقتصاد، إلا أنها باتت اليوم مهملة إلى حدّ كبير تنتظر صحوة تراثية تعيدها إلى ألقها السابق.

سياحة اللاذقية تطلق مشروع القرى الحالمة والتراثية في "المنيزلة"

سياحة اللاذقية تطلق مشروع القرى الحالمة والتراثية في "المنيزلة"

أطلقت مديرية السياحة (دائرة الترويج السياحي) في محافظة اللاذقية مشروع القرى الحالمة والقرى السياحية بالتنسيق مع الوزارات المعنية ومحافظة اللاذقية بهدف تنمية الريف الساحلي والترويج لمقاصد سياحية جديدة كونه خزاناً طبيعياً وبشرياً ويحوي مختلف أنواع المواقع المميزة البكر ، ولتقديم الدعم اللازم لتحقيق النهوض بالواقع الخدمي والاستثماري والسياحي في هذه القرى وتحفيز المستثمرين وأصحاب البيوت التراثية والقديمة في هذه القرى الحالمة للاستثمار وتقديم خدمات الضيافة والارتياد السياحي في هذا النوع من السياحة الريفية وبما يعود بالمنفعة على أهالي القرى من كافة النواحي وعلى الاقتصاد الوطني عموماً والمرحلة الأولى من المشروع في قرية المنيزلة تليها خطوات ومراحل مقبلة.