بندورة

أسعار البندورة القادمة من الساحل إلى  درعا تسجل 9000 ليرة للكيلو

أسعار البندورة القادمة من الساحل إلى  درعا تسجل 9000 ليرة للكيلو

سجلت أسعار البندورة القادمة من الساحل إلى درعا ٩٠٠٠ ليرة للكيلو   بينما حافظت الخضار الشتوية المنتجة بالمحافظة على حالها، حيث بيع كيلو الزهرة ب ٢٥٠٠ ليرة ونفس الشيء الملفوف، وتراجع ثمن كيلو السبانخ إلى ١٠٠٠ ليرة والخس ب ٥٠٠ ليرة، أما البصل والثوم فأسعارها مازالت مرتفعة ويباع كيلو البصل ب ٦٠٠٠ ليرة والثوم ب ٣٥ ألف ليرة.

سعر كيلو البندورة قد يصل إلى 15000 ليرة.. رئيس اتخاد فلاحي طرطوس يحذر من عدم تامين مستلزمات الانتاج

سعر كيلو البندورة قد يصل إلى 15000 ليرة.. رئيس اتخاد فلاحي طرطوس يحذر من عدم تامين مستلزمات الانتاج

انتقد رئيس اتحاد فلاحي طرطوس فؤاد علوش مايحدث على الكازيات نتيجة الآلية الفاشلة في توزيع المازوت للفلاحين، ووضفها في تصريحات اذاعية بانها مهزلة، حيث لاتتناسب كمية المازوت المتاحة مع حجم حاجة الفلاحين، وقال: "مثلاً يتم إعلام الفلاحين بتوفر المازوت في كازية محددة ، فيتجه إليها حوالي 1000 فلاح بحاجة إلى مليون لتر مايؤدي إلى الشجار والتزاحم وعدم حصولهم على المازوت في أغلب الأحيان .

إجراءات حكومية لشراء أكبر كمية من محصولي البندورة والخيار وإطلاق برنامج دعم تصدير الفائض

إجراءات حكومية لشراء أكبر كمية من محصولي البندورة والخيار وإطلاق برنامج دعم تصدير الفائض

وافق رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة تكليف وزارة الصناعة/المؤسسة العامة للصناعات الغذائية باستكمال الخطوات التنفيذية للاتفاق المبرم مع الاتحاد العام للفلاحين واتحاد غرف الزراعة السورية لاستجرار أكبر كمية ممكنة من محصول /البندورة/ في محافظات الإنتاج وفق الطاقات الإنتاجية المتاحة للتصنيع ووفق آلية التوريد المعمول بها.

رئيس غرفة زراعة درعا يطالب بإجراءات عاجلة لانقاذ موسم البندورة

رئيس غرفة زراعة درعا يطالب بإجراءات عاجلة لانقاذ موسم البندورة

طالب رئيس غرفة زراعة درعا المهندس جمال المسالمة بالتفاتة حكومية نحو مزارعي الخضار عموماً والبندورة خصوصاً في محافظة درعا، واتخاذ الإجراءات المناسبة التي تؤمن لهم نسب ربح هامشية وتوفر لهم مستوى معيشياً مناسباً وقاعدة أساسية للاستمرار في زراعة هذا المحصول الهام، لافتاً إلى أن خطة تسويق البندورة مثلاً يجب أن تعتمد على ثلاث قنوات لتصريف المنتج، بحيث يطرح ثلثه في الأسواق للاستهلاك المباشر، والثاني والثالث للتصدير، فيما من المفترض أن يذهب الثلث الأخير للتصنيع عبر معامل الكونسروة.