ارتفع عدد حالات الغرق في نهر الفرات ليصل إلى 19 حالة منذ بداية العام وخلال حديثه لمجلة "المشهد" أكد "أحمد الصافي" قائد فوج إطفاء ديرالزور بأن تسعة حالات منها كانت في المدينة، والبقية توزعت مناصفة بين ريفي ديرالزور الشرقي والغربي . ولفت "الصافي" بأن ارتفاع عدد الحالات يعود بسبب ارتفاع درجات الحرارة الكبيرة حيث يتوجه الأهالي والشبان للنهر لممارسة السباحة وقد نوهنا أكثر من مرة بعدم الاقتراب من بعض المواقع بسبب خطورة النهر .
تسببت تعديات النظام التركي على مياه نهر الفرات وحبس حصة سورية من مياهه بتزايد انخفاض منسوبها وتحول
رضخت ميليشيات "قسـ.د" المدعومة أمريكياً لمطالب الأهالي في قرى وبلدات ريف ديرالزور وبخاصة بعد التطورات الأخيرة من خلال اتساع مساحة الرفض الشعبي والمواجهات التي حصلت معها وأمام هذا الأمر تحاول هذه الميليشيات
تمكن فوج إطفاء حلب من انتشال جثتي طفلين غرقا بقناة لجر مياه نهر الفرات بريف حلب الشرقي .
ألحقت الأمطار والسيول التي تعرضت لها محافظة دير الزور خلال الأيام الماضية أضراراً بمساحات كبيرة من الأراضي الزراعية بريف المحافظة الغربي.
بهدف الاطلاع على واقع المشاريع الخدمية والتنموية ونسب الإنجاز فيها زار صباح وفد حكومي برئاسة المهندس حسين عرنوس جولة محافظة ديرالزور، وضم الوفد كل من: وزراء الإدارة المحلية والبيئة، والزراعة والإصلاح الزراعي، والنفط والثروة المعدنية، والموارد المائية، والتربية .
الخارجية السورية تصدر بياناً رداً اجراء امريكي يستثني مناطق "محتلة" من العقوبات
تتسارع التطورات في قرى وبلدات ريف ديرالزور ضمن مناطق انتشار ميليشيات "قسد" المدعومة أمريكياً من خلال حملات المداهمات اليومية، والتي تستهدف أبناء الريف، ولا يكاد يمر يوم إلا ويكون هناك حملة مداهمات
عقد رئيس جامعة الفرات الدكتور طه الخليفة صباح اليوم مؤتمراً صحفياً ضم عدداً من وسائل الإعلام في المحافظة، وخصص للحديث عما شهدته محافظة الحسكة من تدمير ممنهج للبنى التحتية التعليمية، واعتبر بأن ما جرى كان هدفه واضحاً، ولم يعد هناك مجالاً للشك بأن ما يسمى التحالف الدولي وميليشيات "قسد" المرتبطة به تسعى لنشر سياسة التجهيل وتدمير البنى التحتية التعليمية.
سنوات الحرب التي تجاوزت عقدها الأول مازالت تلقي بتداعياتها على حياة السوريين الذين دفعوا ثمناً باهظاً بمختلف شرائحهم وعلى مختلف مساحات الجغرافيا السورية وإن بدرجات مختلفة، لكن الحرب لم تستثن أحداً منهم ولم تفرق بين من بقي في البلاد ومن غادرها سوى في نسبة المعاناة، والذين بقوا في وطنهم ودافعوا عنه تعرضوا لأشد أنواع العقاب حصاراً اقتصادياً وشحاً في المياه والمحروقات والكهرباء.
