أوكرانيا

ماسك يكشف كيف منع هجوماً أوكرانياً على روسيا كان سيؤدي لردّ نووي

ماسك يكشف كيف منع هجوماً أوكرانياً على روسيا كان سيؤدي لردّ نووي

أكّد الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، أنه منع العام الماضي هجوماً أوكرانياً على قاعدة بحرية روسية من خلال رفض طلب لكييف بتفعيل الوصول إلى الإنترنت عبر نظام ستارلينك للأقمار الاصطناعية في البحر الأسود قرب شبه جزيرة القرم.

ارتفاع أسعار القمح عالمياً بعد تصاعد الأعمال العدائية في البحر الأسود مجدداً

ارتفاع أسعار القمح عالمياً بعد تصاعد الأعمال العدائية في البحر الأسود مجدداً

ارتفعت أسعار القمح من أدنى مستوى سجله في أوائل حزيران/يونيو بعد تصاعد الأعمال العدائية مجدداً بين روسيا وأوكرانيا في البحر الأسود الذي يعتبر الممر البحري الأهم لتصدير الحبوب الأوكرانية والروسية.. وارتفعت العقود الآجلة في شيكاغو بنسبة 0.7% أمس الأربعاء بعد تراجع بنسبة 6% على مدار الأربع جلسات الماضية، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء.

تراجع حاد في الأرباح الصافية لغازبروم

تراجع حاد في الأرباح الصافية لغازبروم

أعلنت شركة الغاز الروسية العملاقة “غازبروم” الثلاثاء أن أرباحها الصافية في النصف الأول من العام 2023 تراجعت إلى 3,1 مليارات دولار في ظل استغناء أوروبا عن موارد الطاقة الروسية على خلفية النزاع في أوكرانيا.

الأزمة الاقتصادية العالمية هل تحرك الحرب أم تحتاج الحرب للحل

الأزمة الاقتصادية العالمية هل تحرك الحرب أم تحتاج الحرب للحل

أدت الأزمة المالية العالمية في الفترة ما بين 2008-2009 إلى إفلاس الحكومات تقريباً، وتسببت في انهيار منهجي. وقد تمكن صناع السياسة من إبعاد الاقتصاد العالمي عن الحافة ، عن طريق الاعتماد على حوافز نقدية شاملة، بما في ذلك التيسير الكمي ومعدلات الفائدة القريبة من الصفر(أو حتى المعادِلة له)

صادرات النفط الروسي في أعلى مستوى رغم العقوبات

صادرات النفط الروسي في أعلى مستوى رغم العقوبات

بلغت صادرات النفط الروسي في آذار/مارس أعلى مستوى لها منذ نيسان/أبريل 2020 على الرغم من العقوبات المفروضة على موسكو، لكن عائداتها تراجعت عما كانت عليه قبل عام، وفق ما ذكرت وكالة الطاقة الدولية الجمعة.

هل يمكن أن يستعيد الاقتصاد العالمي عافيته في المدى المنظور

هل يمكن أن يستعيد الاقتصاد العالمي عافيته في المدى المنظور

يشهد النشاط الاقتصادي العالمي تباطؤا واسعا فاقت حدته التوقعات، مع تجاوز معدلات التضخم مستوياتها المسجلة خلال عدة عقود سابقة. وتنوء الآفاق بأعباء ثقيلة من جراء أزمة تكلفة المعيشة، وتشديد الأوضاع المالية في معظم المناطق، والحرب الروسية الاوكرانية، واستمرار تداعيات جائحة كوفيد-19 والاغلاق العالمي المرافق لها. وتشير التنبؤات إلى تباطؤ النمو العالمي من 6,0% في عام 2021 إلى 3,2% في عام 2022 ثم 2,7% في عام 2023، فيما يمثل أضعف أنماط النمو على الإطلاق منذ عام 2001 باستثناء فترة الأزمة المالية العالمية والمرحلة الحرجة من جائحة كوفيد-19.