أجرة

البدء بتعديل عدادات سيارات الأجرة في دمشق

البدء بتعديل عدادات سيارات الأجرة في دمشق

تعلن محافظة دمشق اليوم عن بدء تعديل عدادات سيارات الأجرة (التكاسي) العاملة ضمن المدينة وذلك بمقر فرع دمشق في الشركة العامة لأعمال الكهرباء والاتصالات (السورية للشبكات) بمنطقة نهر عيشة.

المباشرة بتعديل عدادات سيارات الأجرة باللاذقية

المباشرة بتعديل عدادات سيارات الأجرة باللاذقية

أكد المهندس ياسر سعود مدير فرع المنطقة الساحلية للسورية للشبكات أنه بوشرت اليوم عمليات تعديل عدادات سيارات الأجرة العامة وفق التسعيرة الجديدة التي وضعتها لجنة الأسعار في محافظة اللاذقية مؤخراً بعد قرار زيادة سعر البنزين، لافتاً إلى أن الشركة قامت بتعديل برمجتها الجديدة لهذه الغاية.

ريف دمشق: أجور التاكسي ترتفع بشكل كبير بعد رفع سعر البنزين

ريف دمشق: أجور التاكسي ترتفع بشكل كبير بعد رفع سعر البنزين

تعاني مناطق ريف دمشق الجنوبي الغربي من ندرة وجود حافلات النقل العامة “سرافيس – باصات”، قياساً بحجم الكثافة السكانية لهذه المناطق، وتتغاضى شرطة المرور عن قيام “التكاسي”، بنقل أربعة أشخاص كـ “سيرفيس”، بما يخفف من الأعباء المالية على المضطرين.

محروقات: قريباً سيتم تطبيق نظام GPS على وسائط النقل

محروقات: قريباً سيتم تطبيق نظام GPS على وسائط النقل

هناك بعض السرافيس والباصات تتقاضى أجوراً زائدة عن التعرفة وفي بعض الخطوط التعرفة التي تكلف 100 ليرة أصبحت 200 ليرة سورية والحجة دوماً أن أصحاب السرافيس يشترون المازوت بالسعر الحر، ومع هذا الوضع يضطر العشرات من المواطنين لدفع مصاريف زائدة للوصول إلى أعمالهم.

شكاوى مواطنين في حمص من تقاضي سائقي الأجرة أجوراً مرتفعة ضمن المدينة

شكاوى مواطنين في حمص من تقاضي سائقي الأجرة أجوراً مرتفعة ضمن المدينة

نقلت صحيفة الوطن شكاوى عدد من المواطنين في حمص  من تقاضي سائقي تكاسي الأجرة تعرفة وأجوراً مرتفعة ضمن المدينة واختلافها من سائق إلى آخر، علاوة عن عدم قيامهم بتشغيل العدادات، مشيرين إلى أن البعض من هؤلاء السائقين يشترطون على المواطن الأجرة التي يريدونها قبل صعودهم إلى السيارة.

"عمين نزعل.. واللا عمين!" بين السائق والراكب..

"عمين نزعل.. واللا عمين!" بين السائق والراكب..

باتت مشكلة البنزين الشغل الشاغل للسوريين والحديث الأهم والمشترك الذي يتناقلونه كبيراً وصغيراً،وما الطوابير الطويلة للسيارات ومئات السائقين المتجمعين أمام الكازيات والشوارع الخالية من روادها بأربع عجلات إلا خير دليل على ذلك. ومع هذه الأزمة القديمة الحديثة والمتجددة بلبوس أبشع من سابقاته وبتداعيات تتفاقم مرة بعد أخرى طفت على السطح مشكلة سيارات الأجرة وندرة توفرها وارتفاع أسعار "المشوار" أضعافاً مضاعفة مع غياب تشغيل العدادات،ناهيك عن اشتراط السائق للزبون عن وجهته وتسعيرة الخدمة. وبجولة في شوارع اللاذقية تلاحظ الطرقات شبه الخاوية من السيارات إلا فيما ندر وانتظار الناس للتكاسي التي أصبحت حظوة لمن يحصّلها. وبسؤال بعض المواطنين الذين كانوا يتجمعون في ساحة الشيخ ضاهر أجمعوا على انتظارهم فترة طويلة ولم يجدوا تكاسي تقلهم لوجهتهم وإن وجدت يشترط السائق أجرة مرتفعة،حيث ذكرت أم جميل أن أغلب من أوقفتهم طلبوا ٢٠٠٠ ليرة أو أكثر لإيصالها إلى ضاحية تشرين والتي كانت أجرتها سابقاً ٥٠٠ليرة.