يعاني المواطنون بشكل عام و أصحاب المهن والفعاليات الصناعية بشكل خاص من الانقطاعات الطويلة للتيار الكهربائي، حتى أن بعضهم بات يفكر جدياً بتصفية مصلحته وإغلاق محله بشكل نهائي، حيث أن تكاليف الانتاج أصبحت باهظة الثمن وغير مقبولة من جانب، ولا تتناسب مع تساعير السلعة أو المصلحة من جانب آخر، إضافة إلى التكاليف الاضافية التي يتكبلها صاحب المهنة بسبب الانقطاع المتكرر للكهرباء، والتي بدأت تطال الكثير من المناطق الراقية
دمشق - رولا نويساتي | تقنين وزارة الكهرباء الجائر يعيدنا إلى العصر الحجري
أفاد مازن الدباس عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة دمشق
حالة من الغليان يشهدها الشارع السوري في الأيام الأخيرة من عمر حكومة عرنوس حتى لتشعر وكأنَّ الوزراء يتسابقون على جباية الأموال من جيوب المواطنين، ومن لا يستطيع منهم جباية المال يسعى إلى التّقليل والتّقنين من الخدمة التي يقدّمها للمواطن.
بعد أن أيقن المواطنون أن أزمة المواصلات التي طال أمدها عصية على الحل من قبل المعنيين راحوا يبحثون عن الوسائل البديلة حتى وإن كانت بدائية،
لم تَعُد الأكلات الشعبيّة لعامّة الشّعب كما كانَت سابقاً بل أصبحت حكراً على شرائح معيّنة منه فأسعار الفول والحمّص والمسبّحة والفلافل دخلت سباق ماراتون الأسعار وسجّلت أرقاماً قياسيّة جديدة بعيدة المثال
عالم التكنولوجيا عالم واسع وغريب، وفي كل مرة تبهرنا تلك الاختراعات بما هو جديد، لكن هذه المرة توصلت التكنولوجيا إلى ما هو أغرب في عالمها، بعد أن ابتكر الشاب "محمد صلاح" تطبيق عبر الهاتف المحمول يكشف من خلاله عن جودة البطيخة، حيث أطلق على هذا التطبيق اسم "بطيختي"..
تطورت أساليب النصب والاحتيال حتى باتت بنظر أصطحابها مهنة كباقي المهن، يتعيشون منها، ويأكلون ويشربون من ورائها، ولا نستغرب أن يورثوها لأبنائهم من بعدهم..
دمشق - رولا نويساتي | بازار "إيد وحدة" على أرض مدينة الجلاء لدعم ذوي الدخل المحدود
دمشق - رولا نويساتي | رسائل وأماني محملة بالورود للرئيس السوري القادم في اليوم الموعود للعرس الوطني في دمشق