تسببت العاصفة الغبارية التي ضربت عموم المنطقة الشرقية ( ديرالزور والرقة والحسكة ) في انهيار / ١٤ / برجا على خط التوتر 66 كيلو فولت بين محطتي الحسكة الرئيسة ومحطة تحويل المزرعة في بلدة الهول جنوب الحسكة
رضخت ميليشيات "قسـ.د" المدعومة أمريكياً لمطالب الأهالي في قرى وبلدات ريف ديرالزور وبخاصة بعد التطورات الأخيرة من خلال اتساع مساحة الرفض الشعبي والمواجهات التي حصلت معها وأمام هذا الأمر تحاول هذه الميليشيات
استولت ميليشيات "قسد" المدعومة امريكياً على عدد من منازل المدنيين في قرية "خنيز" شمال الرقة وحولتها إلى نقاط عسكرية تابعة لها، يأتي ذلك مع استمرار التصعيد من قبل هذه الميليشيات ضمن مناطق انتشارها
يعتبر شراب العرقسوس من المشروبات المفضلة خلال شهر رمضان المبارك، ولا يكاد يخلو منزل منه، وهذا يعود لأسباب عدة، فهو يروي العطشى، وبه فائدة كبيرة في تنشيط عضلات القلب، وينقي الدم، وله فوائد في الأمراض الجلدية والنظر...
أثرت برودة الطقس على أسعار الخضار والفواكه والمواد الغذائية في أسواق مدينة وريف دير الزور، وشهدت أسعار الخضروات ارتفاعاً ملحوظاً وخاصة لمادة البطاطا التي وصلت إلى ألفي ليرة، فيما تخطى سعر كيلو البندورة حاجز الألفين، وتراوح سعر الكيلو الواحد ما بين 2200 – 2500 ليرة،
افتتحت الجمعية السورية لعلاج سرطان الأطفال ورعايتهم مركزاً صحياً جديداً في محافظة دير الزور في منطقة شارع سينما فؤاد "مركز الرشدية"، وهو المركز الأول في المحافظة، ويضم مجموعة من الأطباء في اختصاصات مختلفة
زادت برودة الطقس الأمر سوءاً في ما يخص قطاع الكهرباء في محافظة ديرالزور، واشتكى عدد كبير من المواطنين من هذا الوضع في ظل ظروف جوية قاسية، وفقدان مادة المازوت مع تأخر توزيع الدفعة الثانية للأهالي في المدينة والريف
بدأت التظاهرات ضد ميليشيات "قسد" المدعومة أمريكياً تمتد بعد انضمام قرى وبلدات جديدة لهذا الحراك الذي يشهده ريف ديرالزور منذ خمسة أيام ليغطي كامل مناطق انتشار "قسد"،
بدأت الأسعار في أسواق مدينة وريف ديرالزور تقفز عالياً وبخاصة للمواد الأساسية وفي مقدمتها السمنة حيث وصل سعر العبوة زنة واحد كيلو غرام إلى عشرة آلاف ليرة سورية، ومادة الزيت 8500 ليرة للكيلو، وسعر العبوة 800
بدأت مساحة الرفض الشعبي ضد ميليشيات "قسد" في ريف دير الزور تأخذ مساحة أوسع مع خروج التظاهرات في ريفي دير الزور الشمالي، والشمالي الغربي على خلفية تردي الوضع المعيشي والخدمي، وانعدام حالة الأمن والأمان ضمن مناطق انتشار هذه الميليشيات مع انتشار عصابات التشليح والسرقة، وازدياد حالات الخطف والقتل في صفوف المدنيين، يضاف إلى ذلك التصعيد المستمر من قبل "قسد" ضد الأهالي من خلال حملات المداهمات اليومية التي تشنها في قرى وبلدات الريف.