تلاعبوا بأحلامنا وقتلوا بكرتنا الأمل: فشلوا حين توافرت أسباب النجاح
تلاعبوا بأحلامنا وقتلوا بكرتنا الأمل .... فشلوا حين توافرت أسباب النجاح
تحليل رياضي
التجنيس الرياضي منح الجنسية مصلحة آنية فقط
في حين أن التجنيس الرياضي المثير للجدل و للانتقادات حول العالم، يتمثل بمنح الجنسية للرياضيين لكي يقوموا بتمثيل هذا البلد في مختلف المنافسات الرياضية، في حين يتعذر على أي مقيم آخر في ذلك البلد الحصول على الجنسية. أي إن منح الجنسية يأتي نتيجة مصلحة آنية فقط.
بعد منتخب الرجال هل يصل ( البل) لذقن بقية منتخباتنا؟ الأولمبي دوره قادم ولاحس ولا خبر عن الشباب وصرخات في الناشئين
بعد منتخب الرجال هل يصل ( البل) لذقن بقية منتخباتنا؟ الأولمبي دوره قادم ... ولاحس ولا خبر عن الشباب .... وصرخات في الناشئين
ماحقيقة "طرد" لاعبين من منتخب سورية بسبب منشورات أهلهم على الفيسبوك
نفى بشار سرور مدرب منتخبنا الوطني للناشئين بكرة القدم كل ما انتشر على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي حول اقصاء لاعبي المنتخب ماهر زياد شعبو وأنيس ماهر قاسم لأسباب شخصية أو بسبب تدخلات من رئيس اتحاد كرة القدم.
هذه ليست حدودنا!
ما حدث مع المنتخب كان خليطاً من كل شيء سيء اجتمع مع بعضه البعض ليكون المشهد الختامي قاسياً بهذا الشكل !!
التمرد، سلاح النجوم الفعال في وجه أنديتهم !!
قلص قانون بوسمان من صلاحيات الأندية ومنح المزيد من الحرية للاعبين في التنقل من فريق إلى آخر حتى قبل انتهاء عقودهم بمجرد دفع الشرط الجزائي للنادي
ستة عشر نادياً من أجل الظفر بذات الأذنين !!
ينتظر العشاق في كل أنحاء العالم منتصف شهر شباط من كل عام للاحتفال بعيد الحب، فيجددون العهود و يتبادلون الهدايا و يرددون عبارات الحب على مسامع من يحبونهم. ولكن بالنسبة لعشاق كرة القدم فإن الوضع مختلف تماماً !! فشهر شباط بالنسبة لهم يعني ببساطة عودة الحياة لدوري أبطال أوروبا.
تقنية الـ VAR بين مطرقة العدالة و سندان قتل المتعة
تقنية VAR بدأت بفرض نفسها كركن أساسي من أركان كرة القدم الحديثة.
يوم الصناديق الإنكليزي !!
في الوقت الذي تتوقف فيه الدوريات الأوروبية بسبب عطلة الميلاد و رأس السنة تمتلئ ملاعب الكرة الإنكليزية بالجمهور
بعد 10أشهر من تدريب نسور قاسيون .. ماذا قدم "شتانغه" للمنتخب السوري ؟
مر أقل من عام على استلام المدرب الألماني "بيرند شتانغه" دفة قيادة منتخب سورية الأول بكرة القدم وهو المكان الذي لا يسلم صاحبه من الانتقادات بدءا من أصغر مشجع سوري وحتى أكبر خبير رياضي.
