نسرين طافش في أول لقاء لها بعد طلاقها: أحب الحب لكن ليس لدرجة فقدان كرامتي!

نسرين طافش في أول لقاء لها بعد طلاقها: أحب الحب لكن ليس لدرجة فقدان كرامتي!

أطلَّت الفنانة السورية نسرين طافش في برنامج Gossips، وتطرقت للحديث عن مواضيع شتى في لقاء صاحبه الضحك.

في البداية، كشفت نسرين أن اسمها يعني الوردة البرية البيضاء، أما اسم عائلتها “طافش” فيعني الهروب.

 

اقرأ المزيد: نسرين طافش تؤكد طلاقها وتصرح: لازم كل شهر أعلن طلاقي لتتأكدوا

مُشيرةً إلى أن المدرسين كانوا ينادونها بـ”طافش”، مؤكدةً على افتخارها بعائلتها، كما أن الكثيرون يطلقون عليها اسم دلع “نينو” أو “نيسو”.

نسرين طافش والحب
وأكّدت نسرين طافش إلى أنها تعشق أغنية “أساميك الكثيرة” لأنغام، لافتةً إلى أنها تحب الحب لكن ليس درجة فقدان كرامتها وشخصيتها.

وذلك لأن لا أحد يستحق ذلك، قائلة: “بتدهول في الحب بأنوثة ودلال وعبط”، رغم أنها انفصلت مؤخرًا عن زوجها طبيب الأسنان شريف الشرقاوي.

وعن أكثر الأماكن التي تهرب منها ولا تستطيع التواجد بها، هي أماكن النميمة والقيل والقال.


ولفتت إلى أنها كانت الفتاة المدللة من بين شقيقاتها السبع، وقالت: “أنا كنت مدلعة أوي.. حتى كباية المي كانت تجيلي”.

لكن على صعيد آخر تعلمت الفنانة السورية نسرين طافش، تحمل المسؤولية وبدأت من الصفر.

نسرين طافش ومزيج الجنسيات
وحول فائدة أنها من جنسيات مختلفة وتجيد أكثر من لهجة، أوضحت أنها منحتها الانفتاح على الآخر واحترام الغير.

كما وشبَّهت نسرين طافش مصر بسوريا وبشكل أخص طبيعة الطعام الدسم، لأنها قادمة من حلب.

وأكَّدت طافش أنها تحاول مشاركة متابعيها على السوشال الجوانب الإيجابية في حياتها، لافتةً إلى أنها شخصية عفوية بمنطقية.


نسرين طافش
وعن الطريقة التي باستطاعتها تحسين مزاجها، أوضحت أنها تلجأ للكرافس الفرنساوي، ثم تقوم بخلطه بالعصارة وتشربه صباحًا، فيمنحها الطاقة والقوة.

وأكدت على أهمية الثقة بالنفس، إذ على المرء تطوير قدراته والإيمان بنفسه وتعلمه مهارة لتعزيز ثقته، وحرصت على التفريق بين الثقة بالنفس والغرور.

 

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني