"هيفاء وهبي" تسريب صوتي منسوب للفنانة فاضح وخادش للحياء ضد المصريين

"هيفاء وهبي" تسريب صوتي منسوب للفنانة فاضح وخادش للحياء ضد المصريين


المشهد- فن
نشر المحامي المصري الشهير أحمد مهران، مقطعاً صوتياً منسوباً للفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، تشتم به المصريين بألفاظ بذيئة وخارجة.
وقال مهران بالفيديو الذي نعتذر عن نشره لاحتوائه على ألفاظ خادشة للحياء العام: “بعض الناس أرسلت تسألني عن علاقة هيفاء وهبي بقضية فيرمونت، القضية الشهيرة التي تتعلق بالحفلات الغنائية الوهمية”.
وتابع وفق ما نقلته صحيفة (وطن): “لتعرفو الحقيقة اسمعوا هذه الرسالة الصوتية لهيفاء وهبي وماذا تقول في حق المصريين ليعرفوا حقيقتها”.
وتقول هيفاء بالتسجيل: “أنا مش جاية جورجيا، وأعلى مافي خيلكم اعملوه، وأهو بيرد عليا هناك يبقى إنت بتقوله وبتسمعه، مش طالع ***، فاهمين يا أولاد الـ***، فاهمين يامصريين”.
ورأى الجمهور أنه لا علاقة للتسجيل المُسرب بقضية فيرمونت،  بل بالخلاف بين هيفاء وهبي ومحمد وزيري، خلال تصوير فيلم (أشباح أوروبا)، حين ذكر وزيري أن الفنانة اللبنانية رفضت الذهاب إلى جورجيا لاستكمال التصوير بسبب الخلافات بينهما، مرجحين أنه خلف تسريب المقطع.
وكان مهران قد تقدم للنائب العام بطلب التحقيق مع هيفاء وهبي وعدد من الفنانين بحجة أنهم كانوا يقيمون حفلات وهمية في فندق فيرمونت لجذب الضحايا والتغرير بهن وإجبار بعضهن على الاشتراك في جرائم الجنس الجماعي”.
وردت هيفاء بشراسة على الزج باسمها في القضية، وهاجمت صحفية مصرية تواصلت معها عبر (واتسآب) وطلبت منها تعليقاً رسمياً حول ما نسب اليها.
وقالت هيفاء وهبي للصحيفة: “انا لولا محترمة وهمسك نفسي عشان ما اقلش أدبي كنت قلت لك روحي من هنا يا جزمة”.
وبعدما كررت الصحافية سؤالها ردت هيفاء مرة أخرى قائلة “يللا من هنا واوعي تبعتيلي تاني دا انتوا وصلت قلة الذوق معاكم لأوسخ الدرجات”.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى العام 2014، حنما أُقيم حفل داخل فندق (فيرمونت) وقد استدرج مجموعة من الشباب إحدى الفتيات ثم خدّروها بمشروب لتفقد وعيها، حيث اقتادوها إلى إحدى غرف الفندق، وتناوبوا على اغتصابها، وفيما بعد، كتب الجناة أحرف أسمائهم الأولى على جسدها وصوروها.

 

شارك برأيك .. لتكتمل الصورة


استطلاعات الرأي

يجب ان تختار خيار قبل ارسال التصويت
هل تعتقد أن الوقت قد حان لبدء تطبيق الدفع الإلكتروني في سوريا؟
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني
النتائج
نعم، حان الوقت لبدء تطبيقه وفرضه فوراً وهو ضروري للاقتصاد
لا، يجب إعداد بنية تحتية تقنية ومن ثم البدء بفرضه
لا، غير جاهزين بالوضع الراهن نهائياً لتطبيق الدفع الإلكتروني